الفصل الثاني:
تنظيم تنوع الحياة

١ - 2 
تاريخ التصنيف
 
 يستخدم علماء الاحياءنضاما دقيقا للتصنيف لتنظيم هذا الكم الكبير من المعلومات المتحلقه بتنوع المخلوقات.

اهمية التصنيف:
التصنيف: وضع الاشياء او المخلوقات الحية في مجموعات بناء على مجموعة من الخصائص. ويكتسب التصنيف اهمية خاصه عند دراسة المخلوقات الحية؛ بسبب كثرتها وتنوعها المذهل،مما يدفع العلماء ليبحثوا في صفاتها المشتركه،وجوانب الاختلاف فيها.
انضممة التصنيف القديمة:
نضام أرطسو:
قسم المخلوقات الى حيوانات ونباتات،ثم صنف الحيوانات تبعا لبيئتها، اما النباتات فقد صنفها الى اشجار وشجيرات واعشاب
التسمية الثنائية
التسمية الثنائية: تعطي كل نوع اسمًا علميًا مكونًا من جزأين. هما:اسم الجنس، اسم النوع
النوع والجنس
النوع: مجموعه من المخلوقات الحية المتشابهة في الشكل والتركيب قادرة على التزاوج فيما بينهما وانتاج نسل خصب في الظروف الطبيعية.  
الجنس: مجموعه تصنيفية تضم الانواع المتقاربة  
الفصيلة
الفصيلة:هي المصنف التالي الاعلى بعد الجنس وتتكون من اجناس متشابهة متقاربة، وتضم الفصيلة سته انواع اخرى، منها: الدب البني، والدب القطبي، والباندا العملاق.



خصائص الثديات
خلية -->نسيج -->اعضاء-->جهاز
فوق اللملكه
١ - البدائيات
2 - حقيقة النواة
3 - البكتيريا  
ولمزيد من المعلومات المتعلقة بالدرس انقر هنا .

 2-2
التصنيف الحديث
فوق مملكة البدائيات
البدائيات: جدرانها الخلوية لا تحتوي على ببتيدوجلايكان، وتعد البدائيات المحبة للحموضة والحرارة (البدائيات المحبة للضروف القاسية)، وهي احد انواع البدائيات التي تعيش في ضروف قاسية. 

فوق مملكة البكيريا
البكتيريا: هي مخلوقات حية بدائية النوى تحتوي جدرانها على ببتوجلايكان.

البكتيريا الخضراء المزرقة


 بكتيريا السل

وتشكل البكتيريا مجموعه متباينة تستطيع العيش في بيئات مختلفة
 

فوق مملكة الحقيقية النوى 

الخلايا الحقيقية النوى خلايا تحاط نواتها وعضياتها الاخرى بأغشية، وتصنف جميعها ضمن مملكة الحقيقية النوى التي تضم: مملكلة الطلائعيات، ومملكة الفطريات، والمملكة النباتية، والمملكة الحيوانية.

مملكة الطلائعيات 

الطلائعيات: مخلوقات حقيقية النوى.

الطلائعيات الشبيهة بالنباتات الطحالب، ذاتية التغذي،ومنها عشب البحر.

اما الطلائعيات الشبيهة بالحيوانات فتسمى الاوليات، ومنها الاميبا. الشبيهة بالفطريات ومنها الفطر الغروي. مثال:
 

الفيروسات - حالة استثنائية

الفيروس حمض نووي محاط بغلاف من البروتين. وليس للفيروسات خلايا، وهي ليست خلايا في ذاتها، ولاتعد حية.

خصائص الممالك الست: 

 

ولزيادة الفهم انقر هنا




هناك تعليقان (2):